شهدت العلاقات بين اليابان والدول العربية في الآونة الأخيرة تطورًا ملحوظا في المجال الاقتصادي والعلمي، بحيث تزايدت وتيرة التواصل والاحتكاك المباشر على مستوى الأفراد والشعوب بين كلا الطرفين العربي والياباني، لكن في الوقت ذاته لا يمكننا إنكار أن عامل اختلاف اللغة والثقافة كان في بعض الأحيان بمثابة حاجز وعازل رئيسًي في عملية تحقيق التفاهم المشترك والإدراك الصحيح المتبادل تجاه الطبيعة ... أكمل القراءة »